أم حسب الذين في قلوبهم مرض
بل أظن المنافقون أن الله لن ي خ ر ج ما في قلوبهم من.
أم حسب الذين في قلوبهم مرض. أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم. أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الل ه أضغانهم ما كنت احسب أن وجودي بين المنبريون يلقى كل هذا الزخم المملوء بكل مواعين الحسد والكراهية والبغضاء فتلك نفوس اثقلها فشلها في الحياة وصار كل مبتغاها أن يهبط. تفسير قوله تعالى أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم 29 ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم 30. أ م ح س ب ال ذ ين ف ي ق ل وب ه م م ر ض من شبهة أو شهوة بحيث تخرج القلب عن حال صحته واعتداله أن الله لا يخرج ما في قلوبهم من الأضغان والعداوة للإسلام وأهله.
أحسب هؤلاء المنافقون الذين في قلوبهم شك في دينهم وضعف في يقينهم فهم حيارى في. أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم أي. اعتقد المنافقون أن الله لا يكشف أمرهم لعباده المؤمنين بل سيوضح أمرهم ويجليه حتى يفهمهم ذوو البصائر وقد أنزل تعالى في ذلك سورة براءة فبين فيها. المجمعات الضخمة لطباعة المصحف الشريف والسنة النبوية وقبلت في جامعاتها الآلاف المؤلفة من المسلمين مجانا بل وتعطيهم مكافآت وسكنا حسنا.
زادهم رجسا وقرأ. لا يخرج أمرهم عن أن يكون في القلوب مرض لازم لها أو قد عرض لها شك في الدين أو يخافون أن يجور الله ورسوله عليهم في الحكم. فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم التوبة. 124 125.
أيعتقد المنافقون أن الله لا يكشف أمرهم لعباده. أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله يعني. القول في تأويل قوله تعالى. أ م ح س ب ال ذ ين ف ي ق ل وب ه م م ر ض أ ن ل ن ي خ ر ج الل ه أ ض غ ان ه م سورة محمد رقم 47 الآية رقم 29 التفسيرالميسر.
ولهذا قال تعالى.